إنفلونزا الطيور
تعد إنفلونزا الطيور والتي يسببها فايروس H5N1 من الأمراض التي تصيب الطيور بالدرجة الأولى، تم اكتشافه أول مرة في الإوز، بعدها ظهر في العديد من الطيور البَّرية والداجنة، ومنذ ظهوره وإلى الآن تم تسجيل عدة إصابات من البشر به، وينتقل هذا الفايروس إلى البشر عبر الاتصال المباشر مع الطيور المصابة أو فضلاتها، أو حتى تناول الطير المصاب بالإنفلونزا أو بيضه.
أعراض إنفلونزا الطيور
تبلغ فترة الحضانة من 2-8 أيام، وقد تصل إلى 17 يومًا، مقارنةً مع إنفلونزا البشر الاعتيادية، والتي تبلغ 2-3 أيام، وتشمل أعراض إنفلونزا الطيور ما يلي:
الحمى وارتفاع درجة حرارة الجسم، بحيث ترتفع الحرارة عن 38.
العرق الشديد وقشعريرة الجسم والتعب والإعياء.
السعال، وغالبًا ما يكون جافًا، ويصبح الصوت خشنًا.
ألمٌ شديد في العظام والمفاصل والعضلات.
مشاكل في الجهاز الهضمي، وغالبًا ما يصاب المريض بالإسهال.
صعوبة في التنفس، وقد تتطور إنفلونزا ويحدث التهابٌ رئوي، وغالبًا ما تحدث بعد خمس أيام من ظهور أولى أعراض الإنفلونزا.
نزيف في اللثة والبلغم الذي يصاحبه الدم، ومن الممكن أن تتدهور الإنفلونزا وتؤدي إلى تلف الأعضاء الحيوية، ثم الوفاة.
كيفية الوقاية من الإصابة بإنفلونزا الطيور
هناك عدة أمور يجب القيام بها من أجل منع انتشار العدوى، ومنها:
لمنع انتشار المرض وتفشيه يجب البدء من مزارع الطيور، فالفايروس ينتقل بسرعة عن طريق فضلات الطيور وإفرازاتها، كما أنه ينتقل عبر الأقفاص والمعدات المستخدمة في الاعتناء بالطيور، لذلك يجب عزل الطيور المريضة، والتخلص منها بالطريقة الصحيحة.
عمل فحوصات للطيور في المزارع، للتأكد من عدم إصابتها.
تجنب الاختلاط بالطيور، وفي حال الذهاب إلى مزارع الطيور فيجب أخذ الحيطة والحذر.
تجنب أكل البيض النيئ، كما يجب غسله من الخارج جيدًا؛ فغالبًا ما يكون ملوثًا بفضلات الطيور.
طرق علاج إنفلونزا الطيور
بعد مراجعة الطبيب المختص، ومن خلال الأعراض الظاهرة على المريض، يقوم الطبيب بعمل مسحة للجهاز التنفسي وزراعتها، وفي حال ظهرت نتيجة الفحص الإصابة بإنفلونزا الطيور يجب البدء بالعلاج على الفور، ويتضمن العلاج ما يلي:
الأدوية المضادة للفيروسات، وهذه الأدوية من الممكن أن تخفف من شدة إصابة بالمرض، وتخفف من الأعراض، ولكن يجب أن تؤخذ خلال 48 ساعة من ظهور أول أعراض الإنفلونزا.
في الحالات الشديدة قد يستدعي الدخول إلى المستشفى، وفي حال وصلت العدوى إلى الرئة يتم وضع المصاب على أجهزة التنفس.
يجب عزل المريض؛ لتجنب نقل العدوى إلى الآخرين.
يجب شرب السوائل الدافئة باستمرار، وأخذ خافضٍ للحرارة في حال كانت الحرارة مرتفعة؛ لتجنب مضاعفات المرض.
لقد تم حاليًا تطوير لقاحاتٍ ضد المرض، للطيور وللإنسان.
في هذا الفيديو تتحدث أخصائية أمراض وجراحة الأنف والأذن والحنجرة الدكتورة سبأ جرار عن علاج انفلونزا الطيور.
للمزيد من المعلومات عن علاج انفلونزا الطيور: https://goo.gl/FTzbgk
تابعونا على:
فيسبوك https://www.facebook.com/weziwezi.web/
تويتر https://twitter.com/weziwezi_web
جوجل + https://plus.google.com/11805380842645876350
تعد إنفلونزا الطيور والتي يسببها فايروس H5N1 من الأمراض التي تصيب الطيور بالدرجة الأولى، تم اكتشافه أول مرة في الإوز، بعدها ظهر في العديد من الطيور البَّرية والداجنة، ومنذ ظهوره وإلى الآن تم تسجيل عدة إصابات من البشر به، وينتقل هذا الفايروس إلى البشر عبر الاتصال المباشر مع الطيور المصابة أو فضلاتها، أو حتى تناول الطير المصاب بالإنفلونزا أو بيضه.
أعراض إنفلونزا الطيور
تبلغ فترة الحضانة من 2-8 أيام، وقد تصل إلى 17 يومًا، مقارنةً مع إنفلونزا البشر الاعتيادية، والتي تبلغ 2-3 أيام، وتشمل أعراض إنفلونزا الطيور ما يلي:
الحمى وارتفاع درجة حرارة الجسم، بحيث ترتفع الحرارة عن 38.
العرق الشديد وقشعريرة الجسم والتعب والإعياء.
السعال، وغالبًا ما يكون جافًا، ويصبح الصوت خشنًا.
ألمٌ شديد في العظام والمفاصل والعضلات.
مشاكل في الجهاز الهضمي، وغالبًا ما يصاب المريض بالإسهال.
صعوبة في التنفس، وقد تتطور إنفلونزا ويحدث التهابٌ رئوي، وغالبًا ما تحدث بعد خمس أيام من ظهور أولى أعراض الإنفلونزا.
نزيف في اللثة والبلغم الذي يصاحبه الدم، ومن الممكن أن تتدهور الإنفلونزا وتؤدي إلى تلف الأعضاء الحيوية، ثم الوفاة.
كيفية الوقاية من الإصابة بإنفلونزا الطيور
هناك عدة أمور يجب القيام بها من أجل منع انتشار العدوى، ومنها:
لمنع انتشار المرض وتفشيه يجب البدء من مزارع الطيور، فالفايروس ينتقل بسرعة عن طريق فضلات الطيور وإفرازاتها، كما أنه ينتقل عبر الأقفاص والمعدات المستخدمة في الاعتناء بالطيور، لذلك يجب عزل الطيور المريضة، والتخلص منها بالطريقة الصحيحة.
عمل فحوصات للطيور في المزارع، للتأكد من عدم إصابتها.
تجنب الاختلاط بالطيور، وفي حال الذهاب إلى مزارع الطيور فيجب أخذ الحيطة والحذر.
تجنب أكل البيض النيئ، كما يجب غسله من الخارج جيدًا؛ فغالبًا ما يكون ملوثًا بفضلات الطيور.
طرق علاج إنفلونزا الطيور
بعد مراجعة الطبيب المختص، ومن خلال الأعراض الظاهرة على المريض، يقوم الطبيب بعمل مسحة للجهاز التنفسي وزراعتها، وفي حال ظهرت نتيجة الفحص الإصابة بإنفلونزا الطيور يجب البدء بالعلاج على الفور، ويتضمن العلاج ما يلي:
الأدوية المضادة للفيروسات، وهذه الأدوية من الممكن أن تخفف من شدة إصابة بالمرض، وتخفف من الأعراض، ولكن يجب أن تؤخذ خلال 48 ساعة من ظهور أول أعراض الإنفلونزا.
في الحالات الشديدة قد يستدعي الدخول إلى المستشفى، وفي حال وصلت العدوى إلى الرئة يتم وضع المصاب على أجهزة التنفس.
يجب عزل المريض؛ لتجنب نقل العدوى إلى الآخرين.
يجب شرب السوائل الدافئة باستمرار، وأخذ خافضٍ للحرارة في حال كانت الحرارة مرتفعة؛ لتجنب مضاعفات المرض.
لقد تم حاليًا تطوير لقاحاتٍ ضد المرض، للطيور وللإنسان.
في هذا الفيديو تتحدث أخصائية أمراض وجراحة الأنف والأذن والحنجرة الدكتورة سبأ جرار عن علاج انفلونزا الطيور.
للمزيد من المعلومات عن علاج انفلونزا الطيور: https://goo.gl/FTzbgk
تابعونا على:
فيسبوك https://www.facebook.com/weziwezi.web/
تويتر https://twitter.com/weziwezi_web
جوجل + https://plus.google.com/11805380842645876350
Category
🛠️
Lifestyle