• 10 hours ago
في دمشق، محطة للقطارات ضاربةٌ في القدم، يفخر السوريون بأنها في الماضي السحيق كانت حلقة وصل بين أوروبا وشبه الجزيرة العربية، وفي العصر الحديث أصبحت مركزا وطنيا للنقل، قبل أن تدمرها الحرب وتجعلها خاوية على عروشها. ويأمل عمالها الآن أن تشهد نضهة في القريب العاجل، فما آفاق ذلك؟ وما تلك المحطة التاريخية؟

Category

🗞
News
Transcript
00:00تنقو الركاب بشكل يومي نطلع على سيرغايا با عشية
00:12نعلم البايك الافريقي اي شوية
00:19اختيار فيلو او اس بايك
00:27كان سفر يومي يومي يومي عنا
00:29يعني نشوف قطار
00:31ونشوف يعني القاطرة كانت أطعم منا
00:34يومياً نحنا فيها 12-13 ساعة
00:37لما أرجع على البيت أنا من تعبي
00:39ما أشوف ولادي قد ما أشوف القاطرة

Recommended