الآية التي تقول "وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ" هي آية رقم 20 من سورة آل عمران في القرآن الكريم. تعني هذه الآية "وإن الحياة الدنيا إلا متاعٌ زائل ومؤقت".
تعبر الآية عن واقع الحياة الدنيا وتذكر المؤمنين بأنها ليست الهدف النهائي أو المستقر الدائم. بدلاً من ذلك، فإنها تعتبر مجرد متاع مؤقت وزائل يمر به الإنسان في رحلته الدنيوية. تذكر الآية المؤمنين بأنه من الأهمية بمكان أن يكون لديهم توجه نحو الحياة الأبدية والآخرة، وأن يسعوا لاكتساب الأعمال الصالحة والثواب الدائم.
تعلمنا الآية أنه على الإنسان أن ينظر إلى الحياة الدنيا بنظرة واعية ويتذكر أنها زائلة وقابلة للتغير. يجب على المؤمنين أن يولوا اهتمامهم وجهودهم لبناء حياة طيبة في الدنيا والتحضير للحياة الأبدية في الآخرة.
تعبر الآية عن واقع الحياة الدنيا وتذكر المؤمنين بأنها ليست الهدف النهائي أو المستقر الدائم. بدلاً من ذلك، فإنها تعتبر مجرد متاع مؤقت وزائل يمر به الإنسان في رحلته الدنيوية. تذكر الآية المؤمنين بأنه من الأهمية بمكان أن يكون لديهم توجه نحو الحياة الأبدية والآخرة، وأن يسعوا لاكتساب الأعمال الصالحة والثواب الدائم.
تعلمنا الآية أنه على الإنسان أن ينظر إلى الحياة الدنيا بنظرة واعية ويتذكر أنها زائلة وقابلة للتغير. يجب على المؤمنين أن يولوا اهتمامهم وجهودهم لبناء حياة طيبة في الدنيا والتحضير للحياة الأبدية في الآخرة.
Category
📚
Learning