Le téléfilm raconte une histoire d'amour où se mélangent beauté, fougue et amertume. Nous sommes dans les années 80, dans la splendide petite ville d'Assilah. Saâdia est une jeune fille qui habite la bourgade. Enfant unique, elle mène une vie calme sous le regard bienveillant de ses parents.
Par une journée anodine, elle part à la cueillette d'oranges amères en compagnie de son amie Awatef. Elle ne s'attendait pas à faire la rencontre de l'homme qui allait chambouler sa vie, Amine. C'est un jeune policier au charme irrésistible auquel succombe le cœur de la jeune et belle Saâdia.
يحكي الفيلم قصة السعدية فتاة تعيش حياة هادئة، اعتادت مرافقة صديقتها عواطف لقطف البرتقال المر، ذات يوم بينما كانت تقطف البرتقال المر لم تعرف أن الحب سيتسلل إلى رتابة حياتها الهادئة بعد أن التقت بشرطي شاب يدعى أمين فأعجبت به ليتحول إعجابها لحب مجنون.
ومع مرور الأيام تزداد تعلقا بهذا الشاب الذي لم تلتقي به إلا مرة واحدة وبينما اعتبر هو ذلك مجرد إعجاب عادي منه وتناساه، في حين كان الحب قد اخترق قلب الشابة الصغيرة، فتقرر ذات يوم كتابة رسالة له بمساعدة ابنة خالتها ليلى ضمنتها مشاعرها ورغبتها في الزواج به، لكن الرسالة لن تصل إلا بعد فوات الأوان. فتظل السعدية تنتظر الجواب الذي لن يصل أبدا، وهي غارقة في حب وأحلام مزيفة لن يوقظها منها إلا أهازبج وزغاريد عرس الشرطي الشاب أمين الذي تكتشف أنه تزوج بامرأة أخرى لتستفيق على واقع مرير لن تتحمله مما سيؤدي بها إلى حافة الجنون.
يمر الوقت سريعا لينتهي الفيلم بمشهد تصدم فيه سيارة السعدية وهي تجوب الشارع العام غير واعية، ليتدخل حينها مسؤول أمني ماهو إلا ذلك الشرطي أمين الذي أحبته وقد تقدم في العمر وخط الشيب شعر رأسه ليرى المراة التي أحبته غائبة عن الوعي، وفي المستشفى الذي نقلت إليه يأتي إليها والدمع يملأ عينيه
Part 2: https://dai.ly/x7wgim4
Par une journée anodine, elle part à la cueillette d'oranges amères en compagnie de son amie Awatef. Elle ne s'attendait pas à faire la rencontre de l'homme qui allait chambouler sa vie, Amine. C'est un jeune policier au charme irrésistible auquel succombe le cœur de la jeune et belle Saâdia.
يحكي الفيلم قصة السعدية فتاة تعيش حياة هادئة، اعتادت مرافقة صديقتها عواطف لقطف البرتقال المر، ذات يوم بينما كانت تقطف البرتقال المر لم تعرف أن الحب سيتسلل إلى رتابة حياتها الهادئة بعد أن التقت بشرطي شاب يدعى أمين فأعجبت به ليتحول إعجابها لحب مجنون.
ومع مرور الأيام تزداد تعلقا بهذا الشاب الذي لم تلتقي به إلا مرة واحدة وبينما اعتبر هو ذلك مجرد إعجاب عادي منه وتناساه، في حين كان الحب قد اخترق قلب الشابة الصغيرة، فتقرر ذات يوم كتابة رسالة له بمساعدة ابنة خالتها ليلى ضمنتها مشاعرها ورغبتها في الزواج به، لكن الرسالة لن تصل إلا بعد فوات الأوان. فتظل السعدية تنتظر الجواب الذي لن يصل أبدا، وهي غارقة في حب وأحلام مزيفة لن يوقظها منها إلا أهازبج وزغاريد عرس الشرطي الشاب أمين الذي تكتشف أنه تزوج بامرأة أخرى لتستفيق على واقع مرير لن تتحمله مما سيؤدي بها إلى حافة الجنون.
يمر الوقت سريعا لينتهي الفيلم بمشهد تصدم فيه سيارة السعدية وهي تجوب الشارع العام غير واعية، ليتدخل حينها مسؤول أمني ماهو إلا ذلك الشرطي أمين الذي أحبته وقد تقدم في العمر وخط الشيب شعر رأسه ليرى المراة التي أحبته غائبة عن الوعي، وفي المستشفى الذي نقلت إليه يأتي إليها والدمع يملأ عينيه
Part 2: https://dai.ly/x7wgim4
Category
📺
TV