انتشر فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي ظهر فيه هيثم بن طارق آل سعيد، سلطان عمان الجديد، وكأنه يتجاهل مصافحة ولي عهد أبو ظبي، محمد بن زايد، بعد أداء الأخير واجب العزاء في السلطان قابوس. فهل تجاهل مصافحته حقا؟ أم تصرف هكذا لسبب معين؟
في الفيديو، يظهر ولي عهد أبو ظبي وهو يغادر كرسيه وحينما حاول مصافحة سلطان عمان الجديد، لم يمد الأخير يده بل سار إلى الإمام، لكن بن زايد أمسك بذراعه وجعله يصافحه.
تعليقا على الفيديو، كتب نشطاء أن هذه عادة عمانية للاحتفال بالضيف، إذ يلتزم المضيف بإرجاع يده وعدم مصافحة الضيف إلا عند توصيله إلى السيارة أو المكان النهائي.
وكتب ناشط: من عادات الشعب العماني في إكرام الضيف إرجاع اليد للخلف وعدم مصافحة الضيف إلا عند توصيله للسيارة او المكان النهائي. وعلق آخر: من عادة المستضيف أن يودع ضيفه إلى باب المجلس، هنا أصر السلطان هيثم بن طارق أن يرافق الشيخ محمد بن زايد ولي عهد أبوظبي إلى باب قاعة الضيافة في قصر العلم تكريما له قبل أن يصر الضيف على بقاء السلطان في مكانه.
في حين ذكر آخرون بموقف مماثل حدث بين السلطان قابوس والشيخ زايد، وكتب أحدهم: هذه من عادات أهل عمان وقد حصل نفس الموقف بين السلطان قابوس والشيخ زايد.
في الفيديو، يظهر ولي عهد أبو ظبي وهو يغادر كرسيه وحينما حاول مصافحة سلطان عمان الجديد، لم يمد الأخير يده بل سار إلى الإمام، لكن بن زايد أمسك بذراعه وجعله يصافحه.
تعليقا على الفيديو، كتب نشطاء أن هذه عادة عمانية للاحتفال بالضيف، إذ يلتزم المضيف بإرجاع يده وعدم مصافحة الضيف إلا عند توصيله إلى السيارة أو المكان النهائي.
وكتب ناشط: من عادات الشعب العماني في إكرام الضيف إرجاع اليد للخلف وعدم مصافحة الضيف إلا عند توصيله للسيارة او المكان النهائي. وعلق آخر: من عادة المستضيف أن يودع ضيفه إلى باب المجلس، هنا أصر السلطان هيثم بن طارق أن يرافق الشيخ محمد بن زايد ولي عهد أبوظبي إلى باب قاعة الضيافة في قصر العلم تكريما له قبل أن يصر الضيف على بقاء السلطان في مكانه.
في حين ذكر آخرون بموقف مماثل حدث بين السلطان قابوس والشيخ زايد، وكتب أحدهم: هذه من عادات أهل عمان وقد حصل نفس الموقف بين السلطان قابوس والشيخ زايد.
Category
😹
Fun